Pages

Subscribe:

Labels

News link directly from this website, more to explain about all the news link contained of all the websites that exist around the world contained in the online media icon that will allow you to share the news web traffic as well as joining me on social media sites thanks

المتحدث الرسمي باسم تيار العريضة الشعبية يستنكر ما يتعرض له مؤسس التيار من حملة ظالمة

الأحد 13 نوفمبر 2011 - واب تونيزيا - قال //المتحدث الرسمي // باسم تيار العريضة الشعبية للحرية والعدالة والتنمية ابراهيم القصاص //ان رئيس الكتلة السياسية بالمجلس وأعضاء تيار العريضة الشعبية ينددون بالحملة الشعواء والتجريح والثلب الاعلامي الذي يتعرض له مؤسس التيار الهاشمي الحامدي //.

ورفض القصاص الادلاء باي تعليق على اسباب قرار الحامدي الغاء عودته إلى تونس التي كانت مقررة لليوم، للمشاركة في المشاورات السياسية الجارية قبل انعقاد المجلس الوطني التاسيسي ملاحظا في المقابل أن ما يتعرض له الحامدي يشكل //حملة ظالمة وانتهاكا صارخا وفادحا لجميع مبادىء حقوق الانسان//.

وكان رئيس تيار العريضة أعلن يوم الخميس لوسائل اعلام تونسية وأجنبية انه سيعود الى تونس للمشاركة في المشاورات السياسية المتعلقة بانطلاق اشغال المجلس التأسيسي والحكومة، ولوضع حد لفكرة انه يدير تياره من الخارج مؤكدا انه منفتح على مختلف التحالفات كما انه مستعد للعب دور المعارضة في المجلس اذا ما //اختارت الكتل الأخرى عدم الحوار معه//.

ويأتي الغاء عودة الحامدي الى تونس بعد غياب عنها دام اكثر من 10 سنوات اثر اعلان تسعة أعضاء من تيار العريضة من بينهم خمسة نواب في المجلس التأسيسي يوم الجمعة انسحابهم من هذا التيار متهمين رئيسه ب//محاولة مصادرة ارادتهم واستبداده بالرأي والتفرد باتخاذ القرارات التي تهمهم شخصيا، دون الرجوع إليهم// .

ونشرت صحف تونسية مقالات حول الهاشمي الحامدي وعلاقاته بنظام الرئيس السابق، مستندة في ذلك إلى وثائق واردة في التقرير الذي قدمته يوم الجمعة لوسائل الاعلام اللجنة الوطنية لتقصي الحقائق حول الرشوة والفساد .

ويعد اعلان أعضاء العريضة التسعة كونهم //في حل من أي ارتباط بالهاشمي الحامدي // ثاني ازمة يعرفها هذا التيار بعد ان واجه قبل اسبوعين قرارا من الهيئة العليا المستقلة للانتخابات باسقاط ست من قائماته الفائزة، وهو قرار الغته المحكمة الادارية بعد تلقيها لطعون في هذا الشأن.

No comments:

Post a Comment

Search This Blog

Followers

Blog Archive